مشکل مردم مشکل روانی است
المشکلة هی المشکلة النفسیة للناس
علم النفس هو علم جدید: وضع العلماء الغربیون فی النظام، وأضاف إلى دائرة العلم. الفترات التاریخیة، کان البشر دائما فرق المرحلة فیما یتعلق واحد من هذین. على سبیل المثال، لعدة سنوات أو قرون، کل شیء کان مرتبطا بالجسم، وفی المقابل، فی السنوات القادمة، کانت جذورها دوریا. عصرنا هو القرن الحادی والعشرین من النفس والروح. فی حین أن القرنین التاسع عشر والعشرین کان قرن المادة والمسألة. فی العصر المادی، واعتبروا أی نوع من الألم لیکون اضطراب جسدی. وقالوا إن أی تعقید هو الآفة. وهذا هو، بالتأکید جزء من الجسم المدمر، الذی نشعر بالألم. ولکن الآن یقولون الجسم قد یکون صحی، ولکن الشخص مریض! وهذا هو، تظهر جمیع التجارب: الإنسان هو صحی الیوم، وإذا کان الأمر کذلک، انها عیب، مع الأدویة الکیمیائیة الفوریة، وسوف التغلب علیها. یجب أن لا تکون مریضة على أی حال! ولکننا نرى المستشفیات، أکثر من أی وقت مضى! لا تتنفس. البروفیسور کاریمی یقول أنها تجعل هذا المرض لأدویتهم! وهذا هو، فی عکس عصر القرون الوسطى، الذین جعلوا الأدویة العشبیة ل: المرض، الیوم بسبب تشبع السوق! والنهوض علم المخدرات، فمن الضروری استخدام إنتاجها الضخم فی مکان ما! حسنا، تختفی شرکات الأدویة. هذه القاعدة تنص ببساطة على: مع الصیغ من القرون الماضیة، لا یمکن للمرء أن: شفاء آلام الناس أو: حل مشاکلهم. یجب أن تتماشى طریقة المعالجة مع طریقة القرن الواحد والعشرین. من أجل توضیح هذه المسألة، یجب أن یکون مفهوما أن الفرق بین المرض الفعلی ومرض المرض، حیث أن المرض یختلف عن المرض. الناس یشکون من تلوث الهواء، ویمکن أیضا أن تعانی من الاختناق، فی حین أن جسم الإنسان هو الأکثر اتساقا: النظام هو نسبة إلى البیئة. وهذا یعنی أن تلوث الهواء، أو غبار الجوز، لیس من غیر المألوف، واستمر لسنوات عدیدة، وقد تم تنسیق هذه الحالة الإنسانیة على مر السنین. فلماذا تشعر بالاختناق؟ لأنهم یعتقدون فی الدعایة المتطرفة. الإعلانات القاسیة هی الضجیج، کما یقولون باللغة الإنجلیزیة. وهذا هو، یمکنک جعل الناس المدمنین على الدعایة المتطرفة، وهو أمر غیر ضروری على الإطلاق. التدخین أو العلکة هو مثال جید. لا طعام، لا ملابس، لا أحد یموت دونهم! ولکن بسبب الإعلان، یستخدم شخص ما و: إذا کان لا یستخدم یوم واحد، وقال انه سوف یشعر الاختناق. البطالة هی واحدة من مشاکل الناس فی العالم. ولکن المشکلة هی أن کمیة کبیرة من ذلک هو شعور البطالة، ولیس البطالة نفسها. على سبیل المثال، یمکن للعامل المطلوب منه العمل 8 ساعات فی الیوم، أن یفعل ذلک فی الساعة الثانیة، وبقیة الساعات خاملا. فی رأی الموظف، قام بعمله! ولکن من حیث الإدارة أنها عاطلة عن العمل! وفی بعض البلدان، ال یحق للشباب الذین تقل أعمارهم عن 18 سنة أو ثالثین عاما العمل، ولکن فی بعض البلدان، خمس سنوات من التخرج، إذا کانوا یدرسون) الطالب أو الطالب (عاطلون عن العمل! بعض البلدان تعتبر التقاعد سن ستین عاما، ولکن فی بلادنا المتقاعدین العاطلین عن العمل! وبالتالی المعوقین جسدیا وعقلیا المعاقین! فی بلدی، إذا کانت ربات البیوت تعمل، انها عیب، ولکن فی بعض البلدان، التدبیر المنزلی یعتبر عاطلا عن العمل! وهذه مشکلة نفسیة: الشعور العاطل عن العمل هو أکثر إیلاما من العاطلین عن العمل.
- ۰ نظر
- ۰۶ اسفند ۹۶ ، ۲۰:۱۶