اجبار جواب نداده یعنی چه؟
وزیر الداخلیة، مثل المعارضة، یقول: الحجاب مجبر، ثم یقول: "لا تجبره!" من الغریب منذ الثورة الإسلامیة الأولى، أنها تتکرر: وقیل عدة مرات، ولکن السادة لا یستمعون إلى هذا الدین! فقط انظر الماء على الجانب الآخر. أولا، الحجاب هو أحد مبادئ الدین والإنسانیة. کانت آلاف النساء یرتدون الحجاب، وبعد مرور قرنین فقط أصبحوا مریضین بالعری. أی أن کل البشر فی التاریخ لم یفهموا ولم یعرفوا أنه إلزامی؟ ثانیا، إذا تعرض الرجال للهجوم من قبل الدین، لا أعتقد أن الناس کانت مدفوعة من قبل الدین، ولکنهم یفکرون! عندما تقول مصومح إقتیقر: "أجبرت على خیمة خادمی، ماذا لدینا؟" الجمیع یعرف: الأزیاء الرسمیة لأی بلد تحترم ولا ینبغی التشکیک فیها: على سبیل المثال، رئیس وزراء الهند، الذی یأتی إلى إیران، یرتدی الزی المحلی، لا یقول انه خجل و: هو مجبر على القیام بذلک. الأوروبیین الذین یتعادلون فی لا یقولون أننا خجلون! ولکن لیس من الواضح لماذا تخجل سلطاتنا من الإسلام! وهم لا یعرفون کیفیة تنفیذه. قل حاجز الحجاب: الأنشطة الریاضیة للمرأة فی حین أن کل ریاضة لدیها ملابسها الخاصة، وقال أی ریاضی: إذا کان عاریة، فمن الأفضل! خصوصا فی الریاضة الثقیلة وفنون الدفاع عن النفس، مثل السیوف والقبعات الثقیلة وزرة، وأنها لن تکون محظورة! حتى فی فنون الدفاع عن النفس حقیقیة فی الیابان، والأزیاء السامورای لم تکن قطعا حجر عثرة. فی الأفلام، ونحن نرى أن: تجریدهم لا یحصل فی أی مکان، لأن مهارة غیر عادیة: السیطرة على ملابسهم. ولکن، سیدی الوزیر، إذا کنت لا تعتقد أنه إلزامی، لماذا، لماذا ترید أن یضطر الشباب إلى "أفضل سنهم"؟ إذا لم یکن مجبرا، فهل یتعین على أی شخص: الدفاع عن الحدود؟ وابن لیس له جیش. لیس فقط فی المسائل العسکریة، ولکن فی المسائل الثقافیة والفنیة، بل هو أیضا أساس العمل. ویقول الفنانون: نحن لا یجب أن یکون! وهذا هو، إذا قیل لک أن تذهب من الطابق الرابع لاطلاق النار، علیک أن تفعل ذلک! کما کنت لا أقول، کنت خارج الدائرة. بعض البشر الفاسدین یسیئون استخدامه لسنوات: الفتیات تعطی الناس جمیع أنواع التحرش الجنسی للشعب، إذا کانوا یقولون انهم لن یتم اطلاق النار، وسوف یتم اطلاق النار! السید الوزیر: إن الإکراه دائما على إجراء المکالمة الأولى، بعد أن تکون قد امتثلت، قد یمنحک بعض التقدیر. أی طالب فی الصف إذا لم یکن ملزما؟ أی موظف یأتی؟ نفس الناس المتحضرین! ولإخفاء النساء یلجأن إلى القوة. حتى الیوم، إذا کان شخص أشعث فی أوروبا أو الولایات المتحدة، لیس هناک أمن. حرق المساجد وحرق القرآن وتعذیب المسلمین فی سجون غوانتانامو. هناک أیضا اثنین من البجعات ونصف! ویقولون إن المسلمین إرهابیون. ویسمى بشار الأسد، الذی جاء إلى السلطة، الدکتاتور، ویعتبرون أن آل سعود دیمقراطی. کل هذا لا الحضن، ولکن الإکراه والقوة: أنها تستخدم، حتى أن الناس التخلص من المعتقد الإسلامی. أوروبا وأمریکا هی أساسا القوة والقوة. إذا لم یکن ممنوعا، ثم یجب أن تعاد الأرض إلى الهنود! الضرر لهم أیضا. وعلى شعب أوروبا أیضا أن یعوض عن الأضرار التی تکبدها فی الحروب الصلیبیة وأن یعید الأراضی التی أخذت من المسلمین. إذا لم تکن مجبرا من قبل شعب إیران، أنت أیضا تدعو المسلمین إرهابی! کما یسمى حزب الله المتطرف.
- ۰ نظر
- ۱۴ اسفند ۹۶ ، ۲۲:۰۶