اجازه دخالت
السماح بالتداخل
لماذا یسمح لکل شخص بالتدخل فی الشؤون الإیرانیة؟ من ولی عهد الإمارات العربیة المتحدة والمملکة العربیة السعودیة، إلى إسرائیل ومصر وأوروبا وأمریکا واسترالیا وکندا! الجمیع یحرق قلوب لشعب إیران، ویریدون أن یفعلوا: أن یرى شعب إیران فی راحة! فی واقع الأمر، أولا وقبل کل شیء، یسمح للسلطات الإیرانیة للقیام بذلک قریبا! انهم یریدون الإثارة: سماع کلماتهم! ولکن هؤلاء لیسوا هم الذین: ترک الموضوع قصیر. حتى أحمدی نجاد، فی وقت قضیة المرأة و: الحجاب، مرت من الخوف والبرد. لکننا رأینا أن الموقف الرئیسی أعلنه إمام طهران یوم الجمعة: الناس یتفقون مع السلطات، خلافا للمسؤولین. وقال: الآن یقولون الحجاب هو الولید، ولکن فی وقت لاحق سوف أیضا إزالة الحجاب الجدید! لأن القبلة هی نفسها عاریة الغرب. فی مجال السیاسة الخارجیة، مهما کانت قصیرة تأتی السلطات، والناس سوف الوقوف بحزم، ومع الموت شعار "لأمریکا وإسرائیل وبریطانیا، والسعودیین! إنهم یعبرون عن غضبهم وإشمئزازهم من إهانة رجال الدولة. بعد إحاطة السلطات، الباطل هو أعدائنا. إن أعدائنا یترددون فی مطالب إیران! لأنه من العرفی فی إیران: التواضع، والجمل وضوحا ضد نفسها، والتی تنتقد نفسها أیضا. لکن الأعداء یعتقدون: هذا اعتراف بالضعف. على سبیل المثال، عندما یخبرنا القائد العظیم عن العدالة، والناس الاعتذار، والناس الاعتذار، وتحمل الکرامة واحترام الذات فی نفوسهم، ویقول السلطات أن الاعتذار لا تؤدی حتما هذا النوع من یقتل! لکن العدو یعتقد أن هذا أمر محبط. إذا کان الأعداء الکبار، أیضا، لا أعتقد ذلک، لأنهم یستمعون إلى الفم: الأعداء متواضعون، ویکررون نفس الجمل. لذلک نرى أن رئیس نظام وهمیة، مثل المنافقین، یقول: النظام لن یرى الذکرى الأربعین له! فی حین أن النظام الصهیونی نفسه على حافة الهاویة، فإنه سیتم تدمیره قریبا وسوف ندعو صلاة فی القدس. ولکن قیادة إیران، مع 25 عاما أخرى، وضعت لتدمیرها. وإذا کان الصاروخ أو طائرة، انها مع روسیا أو الصین. ومع هذه الإعلانات، فإنها سوف تنسى موتهم. فی البازار من هذه، جمیع البلدان باستثناء الإسلام والإیمان الإلهی. بعضهم مرتزقة أمریکیین، بعضهم جواسیس بریطانیون وأوروبیون، ولکن المؤسفون هم الذین یهزون الإمارات أو السعودیة! فی حالة التجسس والبیئیة، وجدت أن المملکة العربیة السعودیة والإمارات العربیة المتحدة ومحطات التحلیة لها ولیس فقط احتیاجاتهم ولکن أیضا لتصدیر المیاه العذبة من البحر، وترتفع، لکنهم قالوا تحلیة تضر الآثار المترتبة على البیئة لدیک بیئة! ویجب على إیران عدم استخدامها. مع اقتراح أزمة المیاه والتحدی الساحق المتمثل فی إثبات ذلک، أرادوا إیران أن تصبح حاکم دولة الإمارات العربیة المتحدة أو المملکة العربیة السعودیة! أو شراء المیاه من ترکیا.
- ۰ نظر
- ۱۲ اسفند ۹۶ ، ۲۲:۵۸